DETAILED NOTES ON تمباك

Detailed Notes on تمباك

Detailed Notes on تمباك

Blog Article

Name: Eighty-Eight Smoking Accessories

WhatsApp: +971551885411

Email: [email protected]

Online Store: https://eighty-eight.net

أم مصطفى التي تعيش في صفوى بمحافظة القطيف اكتشفت موهبتها فى صناعة زركشة “البكاكير وأقلام القدو”، وهى من أدوات للتدخين، ومنتشرة في عدد من دول الخليج العربي.

حديث: بينما نحن جلوس عند رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- ذات يوم إذ طلع علينا رجل شديدُ بياض الثياب شديد سواد الشعر لا يُرى عليه أثرُ السفر ولا يعرفه منا أحد

وتجد أم مصطفى أن القدو كأداة تدخين غير جميل ولا حياة فيه بدون تزيين.

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

( الامام علي بن أبي طالب عليه السلام في مختصر سيرته ) / م. علي بن حسن الخنيزي

یا جلیل علیک بهائی اولیای حقّ را باعمال امر مینمائیم شاید موفّق شوند و بآنچه از سماء امر نازلشده عمل نمایند نفع بیان رحمن بنفوس عامله راجع نسأل اللّه ان یؤیّدهم علی ما یحبّ و یرضی و یوفّقهم علی العدل و الانصاف فی هذا الأمر المبرم و یعرّفهم آیاته و یهدیهم الی صراطه المستقیم

رسول الله هو القدوة العظمى ، والأسوة الكبرى ، صاحب الخلق الأكمل والمنهج الأعظم ، وفيه يقول الله تعالى :

حديث: يا عبادي، إني حرَّمتُ الظلمَ على نفسي وجعلتُه بينكم محرَّمًا فلا تَظَالموا، يا عبادي، كلكم ضالٌّ إلا من هديتُه فاستهدوني أهدكم

شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / خواطر إيمانية ودعوية

یا ایّها الجلیل قد اریناک البحر و امواجه و الشّمس و اشراقها و السّمآء و انجمها و الأصداف و لآلئها اشکر اللّه بهذا الفضل الأعظم و الکرم الّذی احاط علی العالم

۱۶ ۱۶ ان یا ذبیحی الرّوح لک و لمن آنس بک و وجد منک عرفی و سمع منک ما یطهّر به افئدة القاصدین ان اشکر اللّه بما وردت فی شاطئ البحر الأعظم ثمّ استمع ندآء کلّ الذّرّات هذا لمحبوب العالم و یظلمونه اهل العالم و لا یعرفون الّذی یدعونه فی کلّ حین قد خسر الّذین غفلوا عنه و اعرضوا عن الّذی ینبغی لهم بأن یفدوا انفسهم فی سبیل احبّائه و کیف جماله المشرق المنیر

نجد عرفت «التتن» عن طريق تجارة العراق والخليج وأهل البادية أدخلوا التبغ في «عظام الإبل»!

خطبة: أعظم سورة في منتجات القدو القرآن أبو عمران أنس بن يحيى الجزائري

ويذكر أن "التنباك" وصل إلى حاضرة نجد على وجه الخصوص عن طريق التجارة في الخليج والعراق وبلاد فارس، لا سيما وأن بلادهم كانت طريقاً للعابرة إلى غرب الجزيرة العربية وإقليم الحجاز أو اليمن، أما بادية نجد فقد عرفوها أكثر عن طريق المستشرقين والرحالة، أو عن طريق مخالطتهم لأهالي المدن، وكان البدو يستخدمون عظام الإبل كسيجار يحشونها بالتبغ ويدخنون كما هو التدخين الآن، حتى إن أحد شعرائهم يصف حاله مع القهوة وشرب الدخان فيقول:

قدو

Report this page